علاج O Shot في لندن - علاج بالحقن الآمن للنساء

قبل الخضوع لعلاج حقنة O-Shot، من الضروري استشارة الدكتورة نادية للتعرف على التاريخ الصحي العام والتقييم السريري المفصل لأمراض النساء. يناسب هذا الإجراء النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 30 و50 عاماً، على الرغم من أن الكثيرات خارج هذا النطاق قد يكنّ مؤهلات أيضاً.

يستغرق إجراء O-Shot 45 دقيقة كحد أقصى، بما في ذلك سحب الدم والدوران لاستخراج البلازما الغنية بالصفائح الدموية.

تكون حقنة O-Shot خالية من الألم تقريباً بسبب وضع كريم تخدير موضعي قبل الحقن.

لا يستغرق إجراء O-Shot أي فترة نقاهة أو قيود على النشاط، بما في ذلك النشاط الجنسي. قد يحدث تورم طفيف أو انزعاج أو كدمات صغيرة ولكن عادةً ما تزول خلال 48 ساعة.

عادةً ما تُلاحظ تأثيرات حقنة O-Shot بعد ثلاثة أشهر من آخر حقنة، وتختلف هذه التأثيرات باختلاف المشكلة التي تم علاجها واستجابة الفرد لها.

نعم، تساعد حقنة O-Shot بشكل فعال على استعادة الترطيب الطبيعي لجدران المهبل ومعالجة جفاف المهبل.

نعم، تعمل حقنة O-Shot، باستخدام البلازما الغنية بالصفائح الدموية، على تحفيز تجديد جدار المهبل وتقليل الألم أثناء الجماع ومعالجة مختلف الحالات ذات الصلة.

يعمل جهاز O-Shot على تحسين الصحة الجنسية للإناث من خلال تحفيز الأنسجة المهبلية الصحية وتدفق الدم مما يؤدي إلى زيادة الحساسية والمرونة وتحسين الاستجابة الجنسية.

نعم، لقد كانت حقنة O-Shot فعالة في علاج الخلل الوظيفي الجنسي، وتحسين أعراض مثل ألم الجماع والرغبة الجنسية واضطرابات الإثارة والاستجابة للنشوة الجنسية.

تشعر معظم النساء بزيادة الإحساس وتحسن الاستجابة للنشوة الجنسية بعد حوالي 4-6 أسابيع من إجراء حقنة O-Shot.

تساعد حقنة O-Shot في علاج سلس البول الإجهادي عن طريق تجديد الأنسجة وزيادة تدفق الدم، وبالتالي استعادة الدعم لمجرى البول.