جدول المحتويات
ما هو فيجور شوكويف؟
فيجور هو أحد أجهزة العلاج بالموجات الصدمية. العلاج بالموجات الصدمية منخفضة الكثافة (LISWT). هي تقنية مجربة في العلاج بالموجات الصوتية التي تركز الموجات الصوتية على جزء خطي للمنطقة المستهدفة وتسمى فيجور. ويوجد نوع آخر من أجهزة الموجات الصدمية يطبق الموجات الصوتية منخفضة الكثافة بطريقة بؤرية بدلاً من الطريقة الخطية. كلا الجهازين غير جائرين ولهما نفس النوع من التأثير ومعدل النجاح.
يتطلب الأمر اثنين لرقصة التانغو!
ما هي الحالات التي يساعد فيها العلاج بالموجات الصدمية؟
ضعف الانتصاب لدى الذكور وخاصة النوع المولد للأوعية الدموية
- التهاب البروستاتا المزمن
- ألم الحوض المزمن
- علاج سلس البول (مثل ما بعد استئصال البروستاتا)
هل هو آمن؟
تقنية LISWT هي تقنية رائدة تم استخدامها منذ عقود للمساعدة في التئام الجروح وخاصةً التئام كسور العظام والمفاصل التالفة. ومنذ عام 1986، تم إدخال المزيد من الابتكارات بما في ذلك استخدامه في علاج الضعف الجنسي وقرحة القدم السكرية وتفتيت الحصوات في الكلى أو المرارة أو الحالب وغيرها.
هل هي مملوءة؟ هل هناك أي آثار جانبية؟
بسيط وغير جراحي وخالٍ من الألم. وحتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن أي آثار جانبية سلبية متعلقة بعلاج رينوفا.
من يعطرها؟
يتم إجراء التقييم والخطط العلاجية المخصصة/الفردية (لمختلف الاستطبابات) وجلسات العلاج الفعلية من قبل الدكتورة نادية يوسري، استشارية استشارية مؤهلة وذات خبرة عالية في مجال العلاج بالموجات الصدمية (معتمدة في جميع أنواع العلاج بالموجات الصدمية) - من أجل زيادة احتمالات النجاح إلى أقصى حد
كيف تعمل Shockwave؟
يعمل العلاج من خلال تحفيز القضيب على تجديد وإعادة بناء أوعية دموية جديدة تسمى تولد الأوعية الدموية مع تغييرات تعويضية تؤدي إلى تكوين أنسجة جديدة وتحسين تدفق الدم إلى المنطقة. تعمل الأنسجة المتجددة حديثاً على تقوية أنسجة الانتصاب واستعادة الأداء الواثق.
كيف يستجيب الجسم للعلاج بالموجات الصدمية؟
يستجيب الجسم عن طريق زيادة الدورة الدموية والتمثيل الغذائي في العضو الذكري والذي بدوره يسرع من عمليات الشفاء في الجسم عبر ثلاث آليات:
- يحفز تكوين الأوعية الدموية (نمو أوعية دموية جديدة) في القضيب مما يعني زيادة تدفق الدم إلى القضيب، وبالتالي تحقيق انتصاب أقوى.
- يُجدّد البطانة والعضلات الملساء في القضيب -وبالتالي يحسّن وظيفة آلية الانسداد الوريدي.
- ذُكر في بعض الدراسات أن العلاج بالموجات الصدمية قد حسّن من أداء أعصاب القضيب التي تضررت بسبب مرض السكري أو بعد استئصال البروستاتا الجذري.
كم عدد الجلسات التي أحتاجها؟
نوصي بما لا يقل عن 6 جلسات، ولكن يتم تخصيص بروتوكول الجلسات بناءً على درجة الضعف الجنسي والعوامل الأخرى التي يكشف عنها التقييم السريري. تستغرق كل جلسة من 15 إلى 20 دقيقة.
متى يمكنني رؤية التحسن؟
يمكن ملاحظة التغير الفسيولوجي الحقيقي في غضون 4-6 أسابيع وحتى 6 أشهر بعد الانتهاء من دورة العلاج.
ما هو معدل النجاح؟
نسبة النجاح متغيرة (تخضع النتائج للتباين الفردي) وفقًا للأسباب وتعريف نقطة النجاح. في الأدبيات، تبلغ نسبة النجاح المبلغ عنها حوالي 62%. قد يعني النجاح الانتقال من عدم وجود انتصاب إلى انتصاب قوي بما يكفي للإيلاج أو يعني النجاح بالنسبة للآخرين حدوث الانتصاب مرة أخرى بمساعدة الأدوية التي لم تعد تعمل، ولكنها الآن تعمل.
إلى أي مدى سيستمر التأثير؟
تتفاوت المدة المبلغ عنها بين الرجال الذين عولجوا ولكن فائدة العلاج تميل إلى الاستمرار لمدة 12 شهراً.
ما الذي يستلزمه ذلك؟
العلاج بالموجات الصدمية هو إجراء غير جراحي غير جراحي لا يستغرق 20 دقيقة بدون آثار جانبية أو فترة نقاهة. سلسلة علاج لمرة واحدة فقط، وعادةً ما يُنصح بها على مدار 4-6 أسابيع. يوصى بجلسة تكميلية بعد 6-12 شهراً للحفاظ على النتائج الممتازة.
من يقوم بذلك؟
Prior Consultation, Full Clinical assessment & the procedure are all performed by Dr Nadia Yousri, OB&GY & Aesthetic Gynaecology Consultant, FRCOG, MRCOG, PhD & MSc & DFSRH (Certified in all Shockwave Therapy).

المراجع
يُرجى قراءة المقال المنشور على موقع ”ديلي ميل“ عن نتيجة العلاج بالموجات الصدمية الذي أجرته الدكتورة نادية يسري بعنوان
”هل يمكن حقًا علاج ضعف الانتصاب لدى الرجال بالموجات الصوتية؟